كانت "الرالة" الوسيلة الوحيدة للتنقل بين أحياء مدينة أطار، وكذلك إلى جهة "أزرايب" (ترون، الزيرة، اتويزكت، اكصير الطرشان)، حتى بقيت إلى آخر سنتينيات القرن الماضي. تلتها الدراجة النارية، وغالبية شيوخ أطار كانت عندهم الدراجة إلى تاريخ قريب، خاصة في جهة حي كنوال وحي اغنمريت وأدباي وغيرهم.
تعد الدراجات الهوائية ظاهرة صحية راقية تشاهدها كثيرًا في مدينة أطار، خاصة عند كبار السن. إنها وسيلة نقل تعزز الصحة البدنية وتساهم في الحفاظ على اللياقة.
ذكريات الماضي
لا زلنا نتذكر بعض قدماء مدينة أطار الذين كانوا يستغلون الدراجات الهوائية؟
إنها ذكريات الماضي الجميل التي تظل عالقة في الأذهان، وتشهد على عراقة المدينة وتراثها الثقافي.
أهمية الدراجات الهوائية
تعد الدراجات الهوائية وسيلة نقل صديقة للبيئة، وتعزز الصحة البدنية والنفسية.
إنها خيار مثالي للتنقل في المدينة، خاصة في المناطق ذات الكثافة المرورية المنخفضة.
تراث مدينة أطار
تعد مدينة أطار من المدن العريقة في موريتانيا، ولها تراث ثقافي غني.
إنها مدينة تجمع بين الماضي والحاضر، وتشهد على عراقة الحضارة الموريتانية.