عبرت حركة (إيرا) عن شجبها لاعتقال مسؤول الإحصاء بها والمستشار البلدي محمد صمبه مسياره، مطالبة أنصارها بالتعبئة من أجل الإفراج عنه.
وقالت الحركة في بيان، إن المعني "اقتيد إلى السجن المدني بتهمة التعبير عن رأيه من خلال تسجيل مصور خلال تجمع اعتيادي لمساندة المدونة والصحفية وردة بنت أحمد".
ولفتت الحركة إلى أن الناشط المعتقل ميساره، هو صاحب اكتشاف ما سمتها بـ"الـ450 ألف بطاقة هوية المختطفة من قبل الوكالة الوطنية للوثائق المؤمنة بغية عرقة تصويت العديد من الموريتانيين المنحدرين من فئة الحراطين" إبان الانتخابات الأخيرة.
وأكدت الحركة تصميمها على مواصلة الكفاح غير العنيف، وذلك على درب موريتانيا متساوية".